تحدث إبن القيم فى أحد كتبه حول معرفة الناس ما فى نفسك
بل و معرفة الغيب المستقبل و أنه كان ينتظر أشياء أخبره بها شيخه إبن تيمية لتحدث و رئا أشياء أخرا حدثت و هذا يؤكد أنه يعترف بوجود من يستطيع علم المستقبل البعيد و ليس فقط ما فى النفوس
لكنه قال أن هذه كرامة لبعض الأولياء و الصالحين و أنهم مميزون مثل الرسل
بل و معرفة الغيب المستقبل و أنه كان ينتظر أشياء أخبره بها شيخه إبن تيمية لتحدث و رئا أشياء أخرا حدثت و هذا يؤكد أنه يعترف بوجود من يستطيع علم المستقبل البعيد و ليس فقط ما فى النفوس
لكنه قال أن هذه كرامة لبعض الأولياء و الصالحين و أنهم مميزون مثل الرسل
***و كما تحدثنا أن هذا خطأ
لأن الكفار تعلم ما فى النفوس و تعلمه للناس أيضاً من أتباعهم
كل ذلك مخالف لكتابهم القرآن لذلك يحاول إنكاره البعض
إبن القيم هو من السلف و سوف أضيف كتابه للتحميل و الفقرة التى تحدث فيها
عن ذلك فى الكتاب الإلكترونى فى صفحة 196 الجزء الثانى , طبعاً الكتاب له
مخطوطات بخط الكاتب نفسه. فى الكتاب الورقى رقم الصفحه فى الجزء الثانى 489
, 490.
طبعاً الفراسة عند المسلمين خاصة بالمسلم و لكن الكفار لهم نفس الشئ فهم يعلمون ما فى النفوس و له أسماء عديدة منها التخاطر و أنواعه المختلفة.
***كتاب مدارج السالكين / الجزء الثاني / منزلة الفراسة
طبعاً الفراسة عند المسلمين خاصة بالمسلم و لكن الكفار لهم نفس الشئ فهم يعلمون ما فى النفوس و له أسماء عديدة منها التخاطر و أنواعه المختلفة.
***كتاب مدارج السالكين / الجزء الثاني / منزلة الفراسة
2-كتاب مدارج السالكين لإبن قيم الجوزية الجزء الثانى و ما تحدثت عنه موجود فى الجزء الثانى صفحة.
رابط آخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق