من أبرز نصوص التضليل عن إمكانية معرفة الناس ما فى نفوس الآخرين و الكافى لإثبات تضليلها هو نص التوراة فى توراة موسى كما ورد فى سفر التثنية أن المعلنات لهم لبنى إسرائيل و السرائر كل ما يسروه هم أو الآخرين فى أنفسهم و يجعلوه سر هو ليهوه المزعوم و هو وحده القادر على معرفة قلوب البشر كما ورد فى نص آخر
فلا أحد يعلم ما فى نفسك , ما تفكر فيه , لا أحد يقرأ أفكارك حسب الديانة اليهودية و المسيحية التى تتبع نصوص العهد القديم و أيضاً نصوصها تضلل عن ذلك
و أذكر النص التضليلى من كتابهم كما سيأتى :
(السَّرَائِرُ لِلرَّبِّ إِلهِنَا، وَالْمُعْلَنَاتُ لَنَا وَلِبَنِينَا إِلَى الأَبَدِ، لِنَعْمَلَ بِجَمِيعِ كَلِمَاتِ هذِهِ الشَّرِيعَةِ ) 29 : 30 تثنية
طبعاً كل هذا تضليل فاليوم حتى الأجهزة كما هو منشور على المدونة يعلم بها البشر ما فى النفوس
و هذا مذكور قبل ظهور دينهم عند البودية كما سيجد أيضاً من سيبحث هنا على المدونة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق