المبحث الأول : أدلة تضليل الأديان عن معرفة أفكارك :
ج : ) تضليل القرآن أن الناس تعلم أفكارك الداخلية : )
نأخذ من القرآن أمثلة سريعة , مثالاً و ليس حصراً
5/ علم ما فى البيوت فى القرآن و هو من علم الغيب الماضى و ليس ما فى نفسك من معجزات الرسل و الغيب الذى يظهر عليه من إرتضى من رسول و جعله من معجزات عيسى يسوع:
( وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ) النص 49سورة آل عمران
هو شئ مثل الموجود فى كتب اليهود و المسيحيين كالمرأة التى خبأت رجلين كل واحد فى زير لكى لا يراهم الأعداء فى كتب اليهود و غيرها من تلك المواضع التى توضح أنه لا حاضر و لا ماضى و لا ما فى نفسك يستطيع أحد ان يعلمه, و أنهم منهيين من التعامل مع الجان و التوابع و غير ذلك و أن أنبيائهم فقط هم من لهم أن يعلموا و يفعلوا كما ذكرت الكتب التى حتى الأناجيل عقبت على مواضعها و جعلته من الإيمان بالرغم من أنهم نقضوا أكثر من شئ بحجة مالكى و هو أمر يطول الحديث عنه, كما أن إمرأة كما ذكروا قالت ليسوع أنت النبى حقاً لما نبأها عن ما فعلت فى الماضى حينما جائته.
القرآن ضلل عن نفس الشئ الذى يضللون عنه, فعلم ما فى النفوس أو حتى الماضى أو الحاضر لا يعلموه و هو من السرائر إلى الأبد.
أنظر أيضاً لهذا التفسير و ما فيه , و هو يقول أن بعض الناس يستخدمون آلات للنظر فى النجوم أو الكوكب و كثيراً ما يخطأون كما يزعم, و أنظر إلى الرؤية عن بعد أحد فروع ما وراء النفس التى يقول أنها لا تكون إلا بوحى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق